السبت، 31 ديسمبر 2016

ما العاقبة يا عقبة .... الشاعرة المبدعة / Folla Mihoub Ep Chouchen



الشاعرة المبدعة
Folla Mihoub Ep
Chouchen
 ■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■

ما العاقبة يا عقبة
 ■■■■■■■■■■■■■■■■
يا من فتحت و رحـــــــــت
الخضراء حكامها رتـــب
شغب وبكل جزء عطب
لا حب الا الوقـــــــود
رواء بكل الحـــدود
والعقل لغو بلا حقوق 
و لا وعــــــــــــــــــود
لا عشق لي هنــــــــــا
غيروطــــــــــــــن ودود
أنا راحلة يا خضــــــراء
سأعبر الصحـــــــــــــراء
سأصرخ وأعيد الطلــــــب
أريد حباً يا حكام العـــــرب
أبعتم كل القيــــــــــــــــــــــم
وتخلتم على القســــــــــــــــم
■■■■■■■■
■■■■■■■■
الجزائر كأس يفـــــور
والمغرب خطوطا للعبور
وليبيا الحرب دوامة تــدور
تعم الأرض و تتزاوج البحور
يا ويلي أين أما التفـــــــــــــــت 
أجد الحب .. تاه و فــــــــــــــلت
لا يأس مع القادر القديـــــــــــــــر
سأجمع أجزائي و أجدد المســــير
■■■■■■■■
■■■■■■■■
بخطا هزيلة أســــــــــــــــــــــــــير
ما دام عشقي بين أضلعي أسير
نحن أصحــــــــــــــــاب الكرم 
نتغدى همــــــــــــــــــــــــا
و ننامو على حصيــــــــر
■■■■■■■■
■■■■■■■■
و طلبي من العـــــــرب 
جرعات حـــــــــــــب
ياللعجـــــــــــــــــب
هذا العــــــــــراق
حبيب قلــــــــــب 
أدماه الفــــراق
أما من نخلـــة
أو نهــــــــــــر 
يعيد العنــاق
■■■■■■■■
■■■■■■■■
وهذا اليمـــــن 
حـــــرب و فتن
و هذه حلـــــــــب 
تحـت الطلــــــــب
أما فلســـــــــــــطين 
على الرأس و العين
فهي تقاوم بقوة الأنين
و قبل فلســــــــــــــــطين 
مصر الحب والحنيــــــــن
جئتك مشـــــــــــــــــــــــــيا 
شوقاً لذاك الرنيــــــــــــــــن
■■■■■■■■
■■■■■■■■
يا قاهرة القرب هل فيك مصير؟؟
يا من حميت يوسف الصغيــــــــر
رعيته حتى صار أميـــــــــــــــــــر
كل شعوب العرب ترغب في الحـب
بالحب يعم السلام ويحلو الكـــــــلام
■■■■■■■■
■■■■■■■■
هيا نجمـــــــــع القصـــــــــــــــــب 
من المتوســــــــــــــط لحلـــــب
مرورا بكل العـــــــــــــــــرب
قصبــــــــــــــة قصبـــــــــة 
حتى نصيـــــــــــــــــــــــر 
حزمة حطــــــــــــــــب
يا أحبابي يا عـــــرب 
أذاك لا يقـــــــــــــدر 
على كســـــــــرها
الا الــــــــــــــرب 
الا الـــــــــــرب
 ■■■■■■■■
 ■■■■■■■■

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق