(جريدة
الشعر والشعراء العرب)
■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■
الشاعرة المبدعة
■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■
حرمت أحبك ـ ورده
■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■
حرمت الحب عن قلبـــــــــــــــــــــــــــي
لا أحد يجبرني على
تخليــــــــــــــــــــه
عيناك ناعستان مثل الصبـــــــــــــــــا
سابحة في ذاكرة الربــــــــــــــــــــى
كتبت اسمك على جـــــــــــــــدران
ذاكرتــــــــي و لم أعـــــــــــــــي
أن الاسم منقـــــــــــــــــــــوش
لا الريح تحسن النســــــــيان
و لا الحبر يمسح المكــــان
فما زالت إشارات عيناك
توحي لي بشــــــــيء
اسمه الحـــــــــب
عيناك ناعستان مثل الصبـــــــــــــــــا
سابحة في ذاكرة الربــــــــــــــــــــى
كتبت اسمك على جـــــــــــــــدران
ذاكرتــــــــي و لم أعـــــــــــــــي
أن الاسم منقـــــــــــــــــــــوش
لا الريح تحسن النســــــــيان
و لا الحبر يمسح المكــــان
فما زالت إشارات عيناك
توحي لي بشــــــــيء
اسمه الحـــــــــب
■■■■■
■■■■■
كالسيف في ذاكرة الطيـــــــــــــــــــــــف
مغمضة كالنصـــــــــــــــــــــــــــــــــــل
و لم أدري كيـــــــــــــــــــــــــــــــف؟
دعني أحمل حقائبـــــــــــــــــــــــي
أسافر كالمجنونـــــــــــــــــــــــــة
أبحث عنك كالمفتونــــــــــــــــة
أحمل إليك دفاتر عشـــــــــــقي
و شجوني..وشكي و الظنون
مغمضة كالنصـــــــــــــــــــــــــــــــــــل
و لم أدري كيـــــــــــــــــــــــــــــــف؟
دعني أحمل حقائبـــــــــــــــــــــــي
أسافر كالمجنونـــــــــــــــــــــــــة
أبحث عنك كالمفتونــــــــــــــــة
أحمل إليك دفاتر عشـــــــــــقي
و شجوني..وشكي و الظنون
■■■■■
■■■■■
دع المرآة يا حبيبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي
و دع النوم على الجفـــــــــــــــــــــــــــــــون
و اعقـــــــــــل ..لا تقلــــــــــــــــــــــــــــــق
فإني عابرة إليك..بقلب محــــــــــــــــــزون
لا زلت أرى فيك الصبـــــــــــــــــــــــــــــا
أرى حلما في الأفق قد بـــــــــــــــــــــــدا
لم تكتبه كلمات..و لا شـــــــــــــــــــــعر
و لا عزف..و طائر به شــــــــــــــــدى
رائع في وحدتــــــــــــــــــــــــــــــــــه
مختصر إلى روحـــــــــــــــــــــــــــك
يتسلل كالطيــــــــــــــــــــــــــــــــف
ليفك ازرار الصيـــــــــــــــــــــــف
و ليغوص في نفحـــــــــــــــــات
قصيدة..أنت عنوانهـــــــــــــــا
يا صاحب الحاجبين..كالسيف
و دع النوم على الجفـــــــــــــــــــــــــــــــون
و اعقـــــــــــل ..لا تقلــــــــــــــــــــــــــــــق
فإني عابرة إليك..بقلب محــــــــــــــــــزون
لا زلت أرى فيك الصبـــــــــــــــــــــــــــــا
أرى حلما في الأفق قد بـــــــــــــــــــــــدا
لم تكتبه كلمات..و لا شـــــــــــــــــــــعر
و لا عزف..و طائر به شــــــــــــــــدى
رائع في وحدتــــــــــــــــــــــــــــــــــه
مختصر إلى روحـــــــــــــــــــــــــــك
يتسلل كالطيــــــــــــــــــــــــــــــــف
ليفك ازرار الصيـــــــــــــــــــــــف
و ليغوص في نفحـــــــــــــــــات
قصيدة..أنت عنوانهـــــــــــــــا
يا صاحب الحاجبين..كالسيف
■■■■■■■■■■■■■■
رانــــدا كــيــلانـــي
تم التوثيق
14/6 يونيو 2019
تم التوثيق
14/6 يونيو 2019
■■■■■■■■■■
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق