■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■
■■■■■■■■■■■■■■■
ساكتبها بفخــــــــر ج1
■■■■■■■■■■■■■
تركت القلب المجـــــــــــــروح
ينهض من أنقاضــــــــــــــــه
ومن دهليزه الســـــــــــحيق
يمشــــــــــــــــي في رواق
ومأوى عتيــــــــــــــــــق
يثوق للعنـــــــــــــــــاق
ارتعشت دموع الفراق
غصـــــــــــــــــــــت أرعـــــــــــــــــدت
أبرقـــــــــــــــــت
والدم محتقــــن
ينهض من أنقاضــــــــــــــــه
ومن دهليزه الســـــــــــحيق
يمشــــــــــــــــي في رواق
ومأوى عتيــــــــــــــــــق
يثوق للعنـــــــــــــــــاق
ارتعشت دموع الفراق
غصـــــــــــــــــــــت أرعـــــــــــــــــدت
أبرقـــــــــــــــــت
والدم محتقــــن
في
الجفــــون
■■■■
■■■■
ملغوم في العروق
ومن شتى الوجــوه
وجــــــــــــه منسوج
منحــــــوت في فكري
عمره منك و منــــــــي
خلف عينيـــــــــــــــــــه
لم أزل أمضــــــــــــــــــي
عسى أن التحــــق بالركب
ومن شتى الوجــوه
وجــــــــــــه منسوج
منحــــــوت في فكري
عمره منك و منــــــــي
خلف عينيـــــــــــــــــــه
لم أزل أمضــــــــــــــــــي
عسى أن التحــــق بالركب
■■■■
■■■■
أغمــــــــض عينـــــــــــــــــــــــــــي
للمـــــــــوج و الريـــــــــــــــــــاح
ونسيم الصبـــــــــــــــــــــــــــــح
أحتفل بقبلة البـــــــــــــــــراءة
لم ترها الأعيــــــــــــــــــــــن
غريبة و مثلي غريــــــــــب
فـي وطنــــــــــــــــــــــــي
وساحة المـــــــــــــــــدن
البيت و الأهــــــــــــــل
وفطرة الطيــــــــــــــر
يغني ينشد في دمي
برعشة البــــــــرق
عاش وطنــــــــي
للمـــــــــوج و الريـــــــــــــــــــاح
ونسيم الصبـــــــــــــــــــــــــــــح
أحتفل بقبلة البـــــــــــــــــراءة
لم ترها الأعيــــــــــــــــــــــن
غريبة و مثلي غريــــــــــب
فـي وطنــــــــــــــــــــــــي
وساحة المـــــــــــــــــدن
البيت و الأهــــــــــــــل
وفطرة الطيــــــــــــــر
يغني ينشد في دمي
برعشة البــــــــرق
عاش وطنــــــــي
عاش
وطــــــني
■■■■■■■■
لكبيرة التولاوي
■■■■■■■■