الأحد، 19 أبريل 2015

الى سندريلا لبنان المبدعة فلوراقازان نبوءة المطـر .. ‏‎Moqbel Alfaki‎‏

( جريدة الشعر والشعراء)
رئيس التحرير
عبد الحميد الجمال
اضغط أولا : زر تشغيل أغنية انت الحـب ـ لأم كلثوم
 ‏‎Moqbel Alfaki‎‏ 


الى سندريلا لبنان المبدعة فلوراقازان نبوءة المطــر 
بمناسبة تتويجها من قبل مؤسسات عالمــــية عديدة 
ولتعظمـــــــــــــــــــــــــــــــي فراشة بيضــــــــــــــــــاء 
وأرجـــــــــــــــــــــــــــوك أنْ تمعنـــــــــــــــــــــــــي 
في القــــــــــــــــــــــــرب حـد الشــــــــــــــــــــفاء 
تَتلو وَثباتــــــــــــــــك الســــــــــــــــــــــــــماء 
ولنتخيل مــــــــــــدى أبديتـــــــــــــــــــــــك
ولطالمـــــــــــــــــــــــــــــا أبيــــــــــتِ إلاّ
الدعــــــــــــــــــــــــــــاء للمتـعثريـــــن 
ولتكن صرخاتنا لـــك الفــــــــــــــداء 
هذي عبراتك تتمدد في جبال بلادنا 
وتمنحنا الهـــــــــــــــــــــــــدى والـــــــــــــــــــسداد 
هنــــــــــــــــــــــــاك شـــــــــــــــــــــــــــــــــقاوتك 
حيث الصمـــــــــــــــــــت يتردد فــي الفلــــــوات 
فــــــــــــــــلا المجال إلا حلمــك الغنائــــــــــي 
المديــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــد 
ولا الأرض إلا أنــــــــــــــــــــــــــــــــــتِ 
تـــــلاوة رصينــــــــــــــــــــــــــــــــة 
وخطوة شــــــــــــــــــــــــــــــفيفة 
..وما جَحدنـــــــــــــا.............
_ اللهَ رَجوتُ أني الطّـارق _
و
 لــــــــــــــــــــــــــو اســــــــــــــــــــــــــــــتفتحتْ
لَكُنّــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا
نعــــــــــــــــــم الــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلواء
وما لنـــــــــــــــا طاقـــــــــــــــــــــــــــــة إلاّ
أنْ نَخـــــوضَ ما بيـــــــن مُجنــــــــــــــدل
وهــــــم نافــقٌ ودَابـــــــــــــــــــــــــق ..
لئـــلا بشارتي عنــدك ســـــــــــــــوى
أنْ تقصّــــــي رؤيــــــــــــــــــــاكِ
وإنكِ للنّواصِـــــي الباهـــوت
, المغــــارب والمـشارق ,
فاصــــــــــــــــــدعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي
وما مَنَّانــــــــــــــــــي إلا وســــــــــــــــــــعكم
شَـــــــــــــــــــــــــــــــــــقياً ضَلَلــــــــــــــتُ
فمهـــلاً , أكنــــــــتُ في راحـــــــــــــــــة
مُســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتكْتِماً
, يعـــــــز أنْ أجُــــــــــــــــــــــــــورَ ,
جــادَتْ همّتــــــــــــــــــــــــــــــي
صَبــــــــــــــــــــــــــــــــــــراً
مَارقٌ أنـــــا والمَطـــارق
للداجيــــات مَنــارة ٌ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق